Articles

Affichage des articles du mai, 2015

روتشيلد: الإجتماع الأول ووضع المخطط

Image
كنا قد تحثنا في الجزء الأول من رحلتنا مع العائلة للسيطرة على العالم عن دورها في إنغلترا المحطة الأولى التي إنطلقت منها المهمة بعد أن كانت البلد الأول الذي أطرد اليهود من أوروبا ويعتبر هذا ردا للإعتبار. أما المحطة الثالية نحو حلم الجلوس على عرش العالم هي فرنسا أين ستندلع الصراعات مغيرة الوجه الساياسي للبلد وقد سبق هاته المهمة أي صناعة الثورة إجتماعا لكبار المرابين الذين سيصبحون المحرك الرئيسي للسياسة العالمية. حيث إجتمع هاؤلاء بمحل 'أميشل روتشيلد' في ألمانيا لوضع مخطط و خارطة عمل للسيطرة على الشعوب وقد قدم روتشيلد النقاط التي يجب إتباعها للوصول للهدف فتم الإتفاق عليها و أصبحت أشبه بميثاق أو دستور للمجموعات السرية وهو ماطرح في عدة كتب من بينهم "أحجار على رقعة شطرنج "لويليام غار كار" ثم ظره كتاب "الخطر اليهودي"للبروفيسور الروسي 'نيلسون'  الذي ترجم لعدة لوغات و أصبح عنوانه "بروتوكولات جكام صهيون " التي تمخضها الإجتماع . صورة للعائلة  الحكم للشر بدأ روتشيلد كلامه عن ظرورة إستعمال الرعب و الإرهاب للحكم عوض الشورى و الشف

لست رقما

Image
بدأت الحكاية منذ دخولي المدرسة مع رقم 20 قالوي لي أنني في سباق من أجل الحصول عليه و هو الذي سيقرر مصيرك خلال فترة دراستك و نقدار معرفتك و ذكائك و كلما إقتربت منه زادد حضوضك في الحصول على مستقبل أفضل و إحترمك المجتمع   بدأت كأي تلميذ أفرح عندما أحصل على عدد جيد و يقول لي المعلم أحسنت أنت ذكي لكني كلما كبرت أصبت بالظجر أكثر فأكثر و أصبحت أعول على ما أتعلمه في القسم و أحصل على أعداد ضعيفة نوعا ما و أنجح بمستوى ضعيف عندها تغير النظرات و أصبح التلميذ الذكي غبيا خاصة بعد الرسوب في المرحلة الثانوية  و كأن ذلك الذي يعلموننا إياه سينفعونا يوم ما فلو سألت التلميذ بعد الإمتحان سؤالا فلن يعرف الإجابة لأن ذلك التعليم جعل من العلم تباع و تشترى بأعداد وهمية لا تعكس عقل الممتحن أبدا فجل التلاميذ يعتمدون الحفظ عوض الفهم و هذه حقيقة يجب الإعتراف بها . لكن بعد النجاح و التفوق الذي قمت به في السنة الرابعة من التعليم الثانوي إنقلبت تلك النظرات فبعد أن أصبحت من الأوائل دراسيا بعد أن كنت في المراتب الأخيرة أصبحت فجأة عبقريا و ذكيا و مثلا يضرب به في النجاح  لكن تلك النظرات لم تستمر طويلا فما إن سقط م

آل سعود وجه الأخر لإسرائيل

Image
بقلم محمد الكافي ما أشبه اليوم بالأمس ، دعنا تنفض غبار المتركم على أحاجي التاريخ و نكشف خيانة العرب اليهود للمسلمين عامةو للقضية الفلسطين خاصة . هل صحيح الأن آل سعود تهتم بالقضية التحرير من الكيان الصهيوني ؟ أم أنه قول على لسان مسيلمة كذاب عصرنا ؟! أم هو توطئ و العمالة أرجح في الميزان الحق على الرفع راية النصرة ؟ أحد منا لم يسمع بوثيقة وعد البلفور و بداية نكسة الإسلامية قبل سقوطها بين يدي الصهيون ، هناك أخطر من وثيقة بلفور . فمن تكون يا ترى ؟! بعد أن توغل العرب اليهود من آل سعود في ربوع الصحراء شبه الجزيرة العربية و التمرد على الخلافة العثمانية بدعم من الجاسوس البريطاني لورنس العرب و إعلان حرب التحرير من قبضة الخلافة العثمانية هذا بحسب زعمهم كانت النتيجة الخروج مكة بدورها عن حكم الخلافة و بذلك يبدأ عهد الجديد لليهود العرب بالجزيرة العربية تحت راية مملكة الصهيونية السعودية المتحدة و ذلك بعد تقسيم سيس بيكو أنه عهد سرطان جديد يسري في جسد الأمة الإسلامية . لم يتغير موقف المملكهم الموهومة في نجد و الحجاز منذ نشأتها تجاه قضية الفلسطين المباركة ، و التنازل عنها لليهود ،

خارطة للموارد النفطية في تونس

Image
من أكثر المواضيع المطروحة هذه الأيام  هي حقيقة الثروات البترولية بالتراب التونسي التي تنهب كل يوم فبعد تغيب كبير للقضية شهدت مواقع التواصل الإجتماعي حملة كبيرة للمطالبة بحق الشعب التونسي من هذه  الثروات كما ندد بعض نواب الشعب في المجلس بتغيب الحقائق عن الشعب ومن بينهم السيدمحمد عبو و في وسط تضارب الأقاويل حول صحة هاته المعلومات هاهي خارطة تفسر توزع آبار النفط داخل التراب التونسي مصدر الخارطة محرك البحث googl

الحرية لبسام باشا

Image
البارحة تم القبض على بسام باشا وهو تونسي مقيم بإيطالية منذ مدة و سبب الإيقاف هو ما نسب إليه من إرهاب بسبب فيديو نشره على الفايسبوك يشهر فيه سلاح كلاشينكوف ضد مايا القصوري التي لفقت له التهمة و طالبت بمحاكمته  و رغم أنه نشر فيديو يوضح فيه أن السلاح الذي قام بإشهاره لم يكن سوى لعبة إلا أته تم القبض عليه و هناك مطالب بترحيله لتونس للمحاكمة  وطبعا نندد بما وقع لبسام و نطالب الجميع بالوقوف معه 

الحروب الخفية: الجزء الأول الحرب المناخية

Image
منذ السنوات الماضية أخذ الإنسان يتززاحم و يتصارع من أجل  إحكام قبظته على أقوى أنواع الأسلحة فأخذ يكرس مجهوداته من أجل الكسب بالسباق فصنع الأسلحة الطيميائية و النووية و الهيدروجاني و غيرها من الاسلحة الثقيلة و لكن اليوم سنتحدث عن سلاح دمار شامل ختلف عن جميع أنواع الأسلحة فهو يستعمل ضدنا في كل وقت لكن دون أن نعلم و يدعى هذا السلاح "غاز الكيمتريل" و هو غاز يرش في جميع أنحاء العالم وله تأثيرات سلبية على المناخ و الطبيعة و صحة الإنسان  الكيمتريل الغاز السام البداية لاطالما كان التنافس شديدا بين الولايات المتحدة  و الإتحاد السفياتي شديدا في مختلف المجالات كالفضاء و التسلح و غيرهما ولكن السفيات قد كانو سبقين في الهندسة المناخية حيث إستند الإتحاد على أبحاث العالم الصربي "نيكولا تيسلا" الذي كان له إكتشافات عدة فيعد الموجات الكهرومغناتصية و إبتكار مجال الجاذبية المتبدل إكتشفة كيفية "التأبين" في المجال الهوائي و التحكم فيها بإطلاق شحنات من موجات الراديو فائقة مما يتسبب في صناعة الأعاصير . وكان البلد الثاني المهتم بالمناخ هو الصين أما أمريكا فلم تضع يدها